كشف الناطق باسم وزارة الخارجية الفرنسية، باسكال كونفافرو، أن ستّاً وثلاثين دولة أبدت رغبتها في تقديم دعم ملموس ودائم لأوكرانيا، خصوصاً في مجال الضمانات الأمنية
وأوضح كونفافرو في تصريحات أن هذه الضمانات أصبحت جاهزة بعد سلسلة طويلة من اجتماعات العمل، مشيراً إلى أن اجتماع لندن الأخير كان مهماً للغاية، إذ أتاح إظهار أن أوروبا تقف في الملف الأوكراني على مسارين متوازيين: الأول دعم دينامية السلام، والثاني الاستعداد لوضع الأطر العملية لهذا السلام بمجرد انطلاق المفاوضات